Accéder au contenu principal

RAJA

Le Raja Club Athletic abrégé en Raja CA ou RCA (en arabe : نادي الرجاء الرياضي, en berbère: ⵔⴰⵊⴰ ⵏ ⵜⴷⴷⴰⵔⵜ ⵜⵓⵎⵍⵉⵍⵜ) est un club professionnel marocain de football basé à Casablanca, et l'une des sections du club omnisports éponyme, le Raja Club Athletic. Fondé le 20 mars 1949 par des nationalistes et syndicats marocains dans le quartier populaire de Derb Sultan3, le Raja CA est notamment célèbre pour les succès de sa section de football, très populaire au Maroc. Seule équipe, avec le Wydad AC, à n'avoir jamais quitté l'élite du championnat marocain dès son introduction en 1956. Le Raja siège au Complexe sportif Raja-Oasis, effectue ses entraînements dans l'Académie du Raja CA et joue ses rencontres au Stade Mohammed-V depuis 1955. Le Raja CA a remporté un total de douze Botola, dont un record de six championnats consécutifs remportés entre 1995 et 2001, et huit Coupes du trône. Sur le plan international, les Verts ont remportés trois Ligues des champions, deux Co...

حرب امريكا

 

لن يغزوَ الأميركيون صنعاءَ، لكن مع تصاعدِ الهجمات على السفنِ في المياه الدولية وخسائرِ التجارة الدولية، يجعلُ الحوثيون أنفسَهم هدفاً ضرورياً و«مشروعاً» للمواجهة لإجبارهم على التَّوقف، وربَّما حتى إسقاط حكمِهم في صنعاءَ وشمال البلاد. وهذا يتوافق مع سياسةِ تطهير البحرِ الأحمر من النفوذ الإيراني، الَّذي سبقَ وأجهضَ مشروع قاعدتِها العسكرية في السودان.

هل يمكن للولاياتِ المتحدة خوضُ حربٍ جديدة، وهي التي تركت أفغانستانَ، وفشلت في منع «طالبان» من استعادةِ السلطةِ هناك؟ وما الَّذي يمكن لأيّ قوةٍ أخرى أن تقومَ به أكثرَ ممَّا فعلته السعودية والتحالفُ العسكري العربي (2015-2024)؟ ثم، لماذا تُستهدفُ اليدُ الحوثيةُ بينما العقلُ المدبّرُ في طهران؟

المثل الأميركي يقول: «حتى تطبخ عجةً، تحتاج إلى كسر بعضِ البيض»، وكذلك وقف حرب الحوثيين على الملاحة البحرية الدولية سيتطلب عملاً عسكرياً واسعاً ضدَّهم أكبر من الضربات الصاروخية المحدودة.

طهران تدرك أنَّه من المستبعد أن يغامرَ الرئيس الأميركي الحالي بعملياتٍ عسكرية على الأرض؛ لأنَّها سنةُ انتخابات، ولأنَّ اليمن يشبه كثيراً أفغانستان من حيث وعورةِ التضاريس، والحوثيون يشبهون «طالبان» في مرونتِهم على التأقلم حيثما وُجدوا.

في الكونغرس، اتَّضح أنَّ المعلومات الاستخباراتية عن القوة العسكرية الحوثية محدودةٌ، ولهذا النَّقص سبب. الأميركيون لم يعتبروا الحوثيين عدواً لهم، رغم استيلائهم على الحكم بالقوة ورغم تحالفِهم مع إيران. ولم تكتفِ واشنطن بالحياد، حيث حمت فعلياً الحوثيين إلى حدٍّ ما، عندما رفضتِ التعاونَ مع السعودية والحكومةِ الشرعية اليمنية، وأوقفت إمداداتِ الذخيرة للسعودية، وعطَّلت التعاونَ الاستخباراتيَّ العسكري معها.

في هذه الأزمة، تدرك واشنطن أنَّ ما يفعله الحوثيون هو نتيجة لتقاعسِها وفشلها في فهم طبيعة الميليشيا الوكيلة، ذاتِ الارتباط الإقليمي المعادي للولايات المتحدة. قرَّرت واشنطن مواجهةَ نظامِ صنعاءَ الحالي بهدفِ ردعه، وقد يتسبَّب استمرارُ الهجماتِ على الملاحة الدولية في العمل على إسقاطه، وإخراجِه من صنعاء. ويلاحظ زيادة الاتصالات الأميركية مع القوى اليمنية المسلحة المعادية للحوثيين، وزيارات قادتِها إلى لندن. بمقدور هذه القوى المحليَّةِ إعادة إشعالِ الحرب الأهلية، وبعضها يجدها فرصةً لشنّ جولة جديدة.

أمَّا كيف استطاع الحوثيون مواجهةَ السعودية ودولِ التحالف الثماني، فهي قصةٌ طويلة ومعقدة. باختصار، التحالف، وإن لم يحرّر صنعاء، فإنَّه تمكَّن من إفشال وتقليص دولة الحوثيين إلى أقلَ من ثلث اليمن، بعد أن وصلت قواتُهم إلى عدن ثم تقهقرت. نجح التحالفُ في تعطيل الانقلابيين كنظامٍ ودولة وخنقِ قدراتهم، ولم تعد لهم منافذُ برية أو بحرية أو جوية رئيسية، وهذا ما اضطرهم إلى القبول بالتفاوض والتصالح مع الرياض، قبل التوافق السعودي - الإيراني بأكثرَ من ثمانية أشهر. لكن بالتأكيد لم ينجحِ التحالفُ في إسقاط الحوثيين ولا في إعادة الشرعية. واحدٌ من الأسباب هو الموقف الأميركي الذي حرم التحالفَ من الذخيرة، وأوقف التعاونَ الاستخباراتي، وشنَّ حملةً قانونية تهدف إلى إجبار التحالفِ على تقييد الحرب.

حربُ اليمن قصةٌ معقدة؛ نظراً لتعدد القوى وطبوغرافية الأرض. الجديدُ في الأمر أنَّ الحوثيين أصبحوا خطراً دولياً، وهذه من الأزمات النادرة التي أجمعت فيها الصينُ وروسيا والغربُ على شجبِ فريق بعينه، وجعل الحوثيين أنفسهم أكبرَ خطرٍ على التجارة البحرية العالمية. مواجهتهم ستحظى بتأييدٍ واسع كما حدث عند محاربة «القاعدة». ولا بدَّ من القول والتمييز؛ إذ إنَّ الحوثي ليس مثل «القاعدة»، بل يشبه إلى حدٍّ ما «طالبان»؛ ثلاثُ صفاتٍ تجمع الاثنين: حركةٌ محلية، بامتدادٍ قبلي، وفكرٌ آيديولوجي. إنَّما الحوثي جماعةٌ صغيرةٌ لا تصل إلى 7 في المائة من سكان اليمن، في حين أنَّ «طالبان» قد تمثل خمسين في المائة قبلياً. الحوثي يتميَّز بقدرته على إدارة تحالفاتِه المحلية وبعلاقتِه العسكرية مع إيران و«حزب الله».

الأميركيون، بعد خسارتِهم التأييدَ السعوديَّ وبعد تقليص التحالف، يبدأون من الصفر ويستكشفون حالياً نقاطَ ضعف الجماعة، وإمكانية استخدام القوى المحلية المعادية لها. استخدامُ الأميركيين الأكرادَ ضد الميليشيات الشيعية، وتحالف مسعود ضد «طالبان»، مثالان على ذلك.

هذا كله مرهون بالتصعيد في البحر الأحمر، الذي سيقتصر القتال فيه ضد الحوثيين وليس ضد المحرك الحقيقي، إيران، حيث لا تسمح التوازنات القائمة بمواجهتها في المرحلة الحالية.

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

Malak nasomaaa

" type="text/javascript"> document.write(' '); (ad }; https://www.profitablegatecpm.com/uu9qbfta6b?key=203f13904baa63cc5a05a5a7542ff167 document.write(' '); document.write(' '); sbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});  

قصة قصيرة حياة ليلى

https://www.profitablegatecpm.com/uu9qbfta6b?key=203f13904baa63cc5a05a5a7542ff167 في قرية صغيرة تحاط بالجبال والغابات، عاشت فتاة شابة اسمها ليلى. كانت ليلى تمتلك خيالاً واسعاً وروحاً مغامرة لا تُضاهى. في يوم من الأيام، وبينما كانت تتجول في الغابة المجاورة للقرية، اكتشفت بوابة سحرية مخفية خلف أشجار ذات أوراق لامعة. لم يكن هناك أي شك في قلب ليلى بأن هذه البوابة تؤدي إلى عالم آخر، ولذا قررت أن تكون هي أول شخص يعبرها. فتجاوزت البوابة بحذر، واستغرقها السحر اللامع والذي أخذها إلى عالم ساحر ومدهش. كان العالم الجديد مليئًا بالمناظر الخلابة والكائنات السحرية. لكن ليلى سرعان ما اكتشفت أن هناك مهمة تنتظرها. كان هناك شرير قديم يدعى مورداك، قد أسر جميع الكائنات السحرية وسلبها سحرها، محاولًا استخدامه لتحقيق هيمنة مطلقة على هذا العالم. بمجرد أن علمت ليلى بمصير العالم السحري، قررت أن تقود مغامرة لإنقاذه. وقابلت خلال رحلتها أصدقاء جدد، مثل الجني الحكيم والفارس الشجاع. سافر الفريق المتنوع من خلال الغابات المظلمة والجبال الشاهقة، وواجهوا الكثير من التحديات والمخاطر. في أحد الموا...